خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ (55) (النجم) mp3
أَيْ فَفِي أَيّ نِعَم اللَّه عَلَيْك أَيّهَا الْإِنْسَان تَمْتَرِي ؟ قَالَهُ قَتَادَة وَقَالَ اِبْن جُرَيْج يَا مُحَمَّد وَالْأَوَّل أَوْلَى وَهُوَ اِخْتِيَار اِبْن جَرِير.

كتب عشوائيه