خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
قُلِ انظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ (101) (يونس) mp3
يُرْشِد تَعَالَى عِبَاده إِلَى التَّفَكُّر فِي آلَائِهِ وَمَا خَلَقَ اللَّه فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض مِنْ الْآيَات الْبَاهِرَة لِذَوِي الْأَلْبَاب مِمَّا فِي السَّمَوَات مِنْ كَوَاكِب نَيِّرَات ثَوَابِت وَسَيَّارَات ; وَالشَّمْس وَالْقَمَر وَاللَّيْل وَالنَّهَار وَاخْتِلَافهمَا وَإِيلَاج أَحَدهمَا فِي الْآخَر حَتَّى يَطُول هَذَا وَيَقْصُر هَذَا ثُمَّ يَقْصُر هَذَا وَيَطُول هَذَا وَارْتِفَاع السَّمَاء وَاتِّسَاعهَا وَحُسْنهَا وَزِينَتهَا وَمَا أَنْزَلَ اللَّه مِنْهَا مِنْ مَطَر فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْض بَعْد مَوْتهَا وَأَخْرَجَ فِيهَا مِنْ أَفَانِين الثِّمَار وَالزُّرُوع وَالْأَزَاهِير وَصُنُوف النَّبَات وَمَا ذَرَأَ فِيهَا مِنْ دَوَابّ مُخْتَلِفَة الْأَشْكَال وَالْأَلْوَان وَالْمَنَافِع وَمَا فِيهَا مِنْ جِبَال وَسُهُول وَقِفَار وَعُمْرَان وَخَرَاب ; وَمَا فِي الْبَحْر مِنْ الْعَجَائِب وَالْأَمْوَاج وَهُوَ مَعَ هَذَا مُسَخَّر مُذَلَّل لِلسَّالِكِينَ يَحْمِل سُفُنهمْ وَيَجْرِي بِهَا بِرِفْقٍ بِتَسْخِيرِ الْقَدِير لَا إِلَه إِلَّا هُوَ وَلَا رَبّ سِوَاهُ . وَقَوْله " وَمَا تُغْنِي الْآيَات وَالنُّذُر عَنْ قَوْم لَا يُؤْمِنُونَ " أَيْ وَأَيّ شَيْء تُغْنِي الْآيَات السَّمَاوِيَّة وَالْأَرْضِيَّة وَالرُّسُل بِآيَاتِهَا وَحُجَجهَا وَبَرَاهِينهَا الدَّالَّة عَلَى صِدْقهَا عَنْ قَوْم لَا يُؤْمِنُونَ كَقَوْلِهِ " إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَة رَبّك لَا يُؤْمِنُونَ " الْآيَة .

كتب عشوائيه

  • الثمر المستطاب في روائع الآل والأصحابالثمر المستطاب في روائع الآل والأصحاب: قال المُؤلِّفان: «فإن لآل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - مكانةً عظيمةً، ومنزلةً سامِقةً رفيعةً، وشرفًا عاليًا، وقدرًا كبيرًا. لقد حباهم الله هذه المكانة البالغة الشرف، فجعل الصلاةَ عليهم مقرونةً بالصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم - في التشهُّد، وأوجبَ لهم حقًّا في الخمس والفَيْء، وحرَّم عليهم الصدقة؛ لأنها أوساخ الناس، فلا تصلُح لأمثالهم ... وقد جمعتُ في هذه الأوراق مواقف متنوعة، وقصصًا مُشرقة للآل والأصحاب - رضي الله عنهم -، ورتَّبتُها على أبوابٍ مختلفة، وتركتُها قفلاً من غير تعليق لأنها ناطقة بما فيها، واعتمدتُ في جمع هذه المواقف على مراجع متنوعة، وقد أنقلُ - أحيانًا - جزءًا كبيرًا من كتابٍ واحدٍ لحصول المقصود به؛ ككتاب «سير أعلام النبلاء» للذهبي - رحمه الله -، و«حياة الصحابة» للكاندهلوي - رحمه الله -، و«صلاح الأمة في علوِّ الهمَّة» لسيد عفاني - وفقه الله -».

    المؤلف : عبد العزيز بن سعود العويد - أحمد سيد أحمد علي

    الناشر : مركز البحوث في مبرة الآل والأصحاب http://www.almabarrah.net

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/380429

    التحميل :

  • مصحف المدينة برواية قالونتحتوي هذه الصفحة على نسخة مصورة pdf من مصحف المدينة النبوية برواية قالون.

    الناشر : مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف www.qurancomplex.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/5268

    التحميل :

  • قم فأنذِر [ أم لم يعرِفوا رسولَهم؟ ]قم فأنذِر [ أم لم يعرِفوا رسولَهم؟ ]: طرح جديد في سيرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قلما يُطرق، أراد الشيخ فيه عرضَ السيرة العطِرة لسيد البشر - عليه الصلاة والسلام - بأسلوبٍ مُشوِّق جذَّاب، وهو يتأسَّف على جهل كثيرٍ من المسلمين بسيرة نبيهم - صلى الله عليه وسلم -.

    المؤلف : محمد بن عبد الرحمن العريفي

    الناشر : موقع الشيخ العريفي www.arefe.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/336096

    التحميل :

  • الثباتالثبات: رسالةٌ تتحدَّث عن الثبات في الدين على ضوء الكتاب والسنة.

    المؤلف : منيرة بنت محمد المطلق

    الناشر : الجمعية العلمية السعودية لعلوم العقيدة والأديان والفرق والمذاهب www.aqeeda.org

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/333191

    التحميل :

  • شرح منظومة القلائد البرهانية في علم الفرائضمنظومة القلائد البرهانية : منظومة للشيخ محمد بن حجازي بن محمد الحلبي الشافعي المعروف بابن برهان المتوفي سنة (1205هـ) - رحمه الله تعالى -، وذلك في علم المواريث.

    المؤلف : محمد بن صالح العثيمين

    الناشر : دار الوطن http://www.madaralwatan.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/280415

    التحميل :

اختر التفسير

اختر سوره

كتب عشوائيه

اختر اللغة

المشاركه

Bookmark and Share