إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (15) (القلم) كَفَرَ بِآيَاتِ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ وَأَعْرَضَ عَنْهَا وَزَعَمَ أَنَّهَا كَذِب مَأْخُوذ مِنْ أَسَاطِير الْأَوَّلِينَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى " ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْت وَحِيدًا وَجَعَلْت لَهُ مَالًا مَمْدُودًا وَبَنِينَ شُهُودًا وَمَهَّدْت لَهُ تَمْهِيدًا ثُمَّ يَطْمَع أَنْ أَزِيد كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْف قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْف قَدَّرَ ثُمَّ نَظَر ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْر يُؤْثَر إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْل الْبَشَر سَأُصْلِيهِ سَقَر وَمَا أَدْرَاك مَا سَقَر لَا تُبْقِي وَلَا تَذَر لَوَّاحَة لِلْبَشَرِ عَلَيْهَا تِسْعَة عَشَر " . http://quran2all.com/t-68-1-15.html